وكالة الانباء للإنتاج الإعلامى وكالة الانباء للإنتاج الإعلامى
recent

آخر الأخبار

recent
recent
جاري التحميل ...

التهامي زيدان يكتب ..شيخ وزبيبــــة و66مليار تسبيحة لهدم مصر


بقلم : التهامى زيدان
 هذه المقالة تعبر عن رأى الكاتب وعلى مسئوليته دون تدخل من الموقع...
نحن لسنا مدعون وطنية ولا بنطبل كما تفعلون لشيطان بينكم ..
فلستم مسلمين سادة ..
بل مسلمين برائحة كريهة
عملية التحفظ غلى اموال الاخوان الجديدة ومبلغ 66مليار جنية اثبت بالدليل انكم طغاة فى الارض استفحلتم وحللتم أموال الشعب لضرب الشعب وهذا ليس بغريب عليكم
فمن عهدٍ ليس ببعيد كان أعداءُ الإسلام التقليديون هم اليهود والنصارى المتشددون والشيوعيين والوثنيين واليوم صار لكل هؤلاء الملاعين وكلاء بيننا يبادلونهم الافكار لتحقيق أحلامهم فينا ويفرشون لهم الطرق لغزو أراضينا ونهب ثرواتنا ! 
بهدم الدولة وكيانها القضاء ..والشرطة ..والجيش بإرابكم المستمر
وبشعاراتكم ..
الاسلام هو الحل فأنتم اشد خطراً من اليهود
فالوطنيةُ ليست تشييدٌ للمدارس والجامعات وليست الوطنية تبجيلاً ولا تطبيلاً  ولا بجاحةً ولا وقاحة لعودة مرسيكم المنتظر بالقوة والارهاب بأمولنا ..
وبالاستمرار بالنداء الى المجتمعات العالمية الحقوقية الفاسدة لزعزعة الاستقرار وإشاعة الفوضى للرجوع الى عهد بائد من سلة مهملات الزمن  ولا الوطنية هى تخوين للحكومة ورئيس لدولة ..
فمُدَّعوا الوطنية اليوم في عالمنا العربي وخصوصا المصرى عناصر لا تمت إلى الشهامة بصلة بل قوم فاسدون بشعارات مخفية حتي ..
تاهت الوطنية فى زحمة الباطل وتاهت معها كل معاني الإنسانية واصبحنا نعانى من كل ماهو سىء فى كافة مؤسساتكم الخيرية المزعومة بالوطنية الممولة من قطر وتركيا وإيران وإخوان الخارج مع الداخل بالتمويل الاسود .
واصبحنا نعانى من كل ماهو سىء فى كافة المؤسسات الدينية التى تطفوا على وحل بحوركم المسمومة التى تدعى الدين بشعارتها التى ظهرت كذبكم و اختلاسكم ونهبكم لمبلغ 66مليار جنية هذه المؤسسات المزعومة بالوطنية والشعارات الدينية هى مصادر تمويل الارهاب فى بلادنا .
وأكدت التحريات ضلوع قيادات الإخوان داخل البلاد بالتعاون مع قيادات الجماعة الهاربين بالخارج في توفير الدعم اللوجيستي والمبالغ المالية بصفة شهرية للإنفاق على الأنشطة والعمليات الإرهابية التي تنفذها عناصر الحراك المسلح للجماعة وأذرعها بالداخل والمتمثلة في حركتي "حسم" و"لواء الثورة"  وتسهيل حصول عناصر هاتين الحركتين على الأسلحة وتصنيع المتفجرات وتدبير مأوى وملاذ آمن لاختباء العناصر وأخرى لتدريبهم عسكريا..
فالقيم تداخلت ببعضها وعلى الدعاة والمصلحين تنقية كل ما مسه العطب والاشتباه التى لبث بين عقول الشباب الواعد حتى يَمِيزَ الله الخبيثَ من الطيب
ألا لعنة الله عليكم أيها الخونة .
مع تحياتي وشكرا
أخيكم التهامي زيدان  .

عن الكاتب

وكالة الأنباء للإنتاج الإعلامي

التعليقات


اتصل بنا

إذا أعجبك محتوى موقعنا الاخبارى نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد الموقع السريع ليصلك جديد الموقع أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

جميع الحقوق محفوظة

وكالة الانباء للإنتاج الإعلامى