منصور الجزار يكشف بالصورة والفيديو أسباب ابتعاده عن حملة ( طلخا تقدر ) مؤقتاً

حملة طلخا تقدر .. تابعتها وأعجبتني الفكرة وتم التواصل مع الأخ عشرة العمر رضا الجيار ووافقت فورا على الانضمام لها ..

وفى الاجتماع الأول وجدت شخصيات افخر بهم وأتشرف بمعرفتهم وخصوصا أنني اعرف بعضهم رجال شرفاء مخلصين وهم الأستاذ احمد البغدادي والد الشهيد إسلام بغدادي والأخ عبده شلاطه ابن البلد الحر والأستاذ الكبير مقاما عهدي موافي أحد المحاربين للفساد وهو بالمعاش وكان في منصب كبير بالتضامن الاجتماعي والأستاذ المحترم عادل البيلي وهو من الرجال المخلصين والأستاذ عصام الجيار مدير فرع المنصورة سابقا لبنك القاهرة وشخصية عظيمة والأستاذ محمد هبالة رجل مناضل وسياسي بارز والأستاذ أيمن أبو الحمايل رجل سياسي ومهندس زراعي وإعلامي والأستاذ رأفت شحاتة من رجال التربية والتعليم بالأزهر وخدمي ومحترم والأستاذ محمد زكى المحترم والأستاذ محمد الحزين والأستاذ عمرو محمود والشاب المحترم محمد عصام والشاب المحترم محمد محسن ..وفى وجود الإعلامي الكبير مصطفى الفار والذي سجل الاجتماع بالصوت والصورة ..

كان اجتماعاً راقياً لأبعد الحدود ناقشنا فيه أحلامنا تجاه أبنائنا لتجميل المدينة ونظافتها وتناقشنا جميعا بعدم الخوض في السياسة والانتماءات الدينية ..

وليكون هدفنا خدمة طلخا وأهلها  ..

وبعد ثلاثة ايام من الاجتماع تلقيت اتصالاً هاتفيا من خارج البلاد  من الأستاذ ابراهيم الشرقاوى صاحب فكرة طلخا تقدر  والذى أكد لى احترامه لشخصى وأنه إتفق مع الحاضرون للاجتماع على أن الهدف هو السياسة وأنه وضع برنامج به كافة مشاكل المدينة وانه من العار أن لايكون هناك من يمثلها وان الحملة هدفها الاتفاق على مرشح او اثنان من طلخا سيتم دعمهم ليكونا نائبان عن المدينة  .. 

وبما أننى خادم لكل فرد في طلخا اجتماعيا ولى نشاط سياسى بدون مصلحة او مكاسب ومحارباً للفساد لمصلحة الوطن والمواطن ..

وباتصال الأستاذ ابراهيم والذى أوضح لى ان فكرته لن ترى النور إلا برجال طلخا الشرفاء والشخصيات المحترمة التى حضرت ولن تقوم لها قائمة سوى بتكاتف الجميع لمصلحة الوطن والمواطن ولابد من تواجدى مؤكداً على تواجدى وان ماتم بالاجتماع لم يكن فى الخطة الموضوعة لرقى المدينة وتحديداً سياسياً .

واضاف بانه قارب على النزول لمصر قريباً وسيكون توحدنا وتكاتفنا مؤكد لمصلحة الوطن وضرورة تواجدى مهم للحملة ، إلا اننى اعتذرت له مؤقتاً عن حضور الاجتماعات فى الفترة الحالية لسفرى خارج البلاد قبل رمضان وبعد عودتى سنرى مايمكن عمله لخدمة بلدنا .

وشكرا للجميع

واليكم صور الاجتماع وبعدها الفيديو واللقاءات