ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منصور الجزار
محافظ الدقهلية ابن الغربية والذى كان مديرا لمعهد طبى ووضعته الظروف فى منصب محافظ للدقهلية قبل ان يتدرج فى وظائف اكبر من مدير معهد وساقته الظروف أن يصعد لمنصب خطير فى محافظة مليئة بالقامات فى كل المجالات ،
ووضعتنى الظروف انا منصور الجزار ان أقابله بنادى المنصورة وتحدثت معه بصدق حول خطوات نجاحه وسلمته مظروف به بياناتى ومعلومات عنى واستعدادى للوقوف بجانبه ضد الفساد والفاسدين ليرتقى بمحافظة صعب التعامل مع رجالها وتحتاج لتعامل خاص .
وللأسف ضرب عرض الحائط بوقوفى بجواره وهذا الامر لم أهتم به ولا يعنينى ان يضع الشرفاء من الاعلاميين فى الصف الاول يده بأيدينا وتقرب من اشخاص لايعنيهم سوى المصالح وعلاقات عامة يهتمون بالروتين العقيم .
ورغم اننى وغيرى من الاعلاميين الشرفاء نرصد يوميا بلاوى كثيرة ، ورغم ذلك نرى الرجل يهتم فقط بالقنوات الفضائية التى تمجد فى انجازات زائفة ..
الغضب الشعبى هذه المرة يفوق الخيال عندما رصد الزميل الصحفى نعمان سمير لقطات للمحافظ وهو يستقبل المدعو عبد العزيز حماد والذى تغنت الصحف والمواقع الاخبارية بقضايا النصب التى يتمتع بها وله حواديت بلا حدود فى الساحة القضائية والسياسية .
ومر مرور الكرام على العلاقات العامة ان تبحث خلف من يرغب فى لقاء المحافظ لاعطائه دكتوراة فخرية والتى بدأ المواطن العادى فى الدقهلية يتأكد أن اللقاء الذى تم ماهو سوى مسلسل هزلى فاضح للمحافظ ورجال العلاقات العامة التى لم تقدم للمحافظ سوى فضيحة لم يكن يعلمها وهذه مصيبة وان كان يعلمها فالمصيبة اعظم .
واليكم جزء من تعليقات مواطنى الدقهلية وغضبهم من المحافظ
والمدعو عبد العزيز حماد بعد هذا الخبر معلوم للجميع أنه يحمل سلاح وعن تجربة شخصية لأنى اعرفه جيدا من السهل عليه القتل حيث اننى اعرف عنه الكثير سياسيا منذ ان كان معى فى حزب الثورة هو ومن يساعده فى الضحك على الغلابة .
ومن هنا اقدم بلاغ ضده بتهوره المتوقع واحتمالية قتلى فهذا أسهل ماعنده .
واليكم جزء مما تداولته الصحف والمواقع عن الشخص الذى استضافه المحافظ .
والكارثة الكبرى هى مسلسل القاذورات واهدار المال العام الذى سنبدأ فى رصده ليس لهدف شن الحرب ضد المحافظ ، بل محاولة منا لاعطائه الضوء الاخضر للاصلاح .
