ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منصور الجزار
الحر لم يتعود على الخوف ، الغيور على دينه وعرضه وشرفه لم يتعود على الخوف ، المحب لربه لم يتعود على الخوف ولا يخاف الا الله فقط ،
ونصيحة لوجه الله لكل من يتابعنا ان لايقبل صداقة من احد إلا لمن نعرفه شخصيا حتى لا نقع فريسة تحت أيدى العابثين والذين يريدون الخراب ووحدة الصف العربى واشعال نار الفتنة بين الاشقاء .
وهذا ماحدث معى انا شخصيا عندما كشفت عن الوجه القبيح لشاب يدعى انه مصرى من طنطا وشاب صغير سنا يتحدث عن ازدراء الاديان ويدخل فى حلقات علمية لايجب له كغير متخصص ان يدخل فيها ..
فوجئت بعد أن دافعت عن الاخوة الاشقاء المحترمين اللبنانيين ضد هذا التافه بفتاة تطلب صداقتى تدعى سناء يامن ،
وكعادتى لا اقبل المجهولين اسما وصفة وان قبلت أحد فيكون خلال ساعات قد ارسل لى ما أطلبه منه وهو معلومات عنه واتواصل معه تليفونيا وغير ذلك بعد مرور 24 ساعة ان لم يرد على الفور اقوم بحذفه نهائيا ..
وقبل مرور 24 ساعة فوجئت بصديقى الشاب اللبنانى ادهم ابو خزام وهو الشاب الحر الغيور على دينه والذى يحترم كل الاديان ويتبع قول الله عز وجل لكم دينكم ولى دين .
قام ادهم بكشف هوية اثنان متطفلين على الفيسبوك يخاطبونه شخصيا على الدردشة ، ولأنه حريص استدرجهم وكشف عن هوية احدهم وهو محمد عباس والذى ارسل لأدهم صورة طفل عليها شعار داعش .
والثانى هو تلك الفتاة التى أرسلت لى طلب صداقة وهى سناء يامن والذى كشفها بأنها احد اسلحة داعش والذى كان قد ارسل لى طلب صداقة بالامس وبعد اكتشاف ادهم للمخطط قمت بحظرها من عندى حيث يسعيان ليكونا شبكة لاختراق صفحات من يعارضهم مثلى ومثل ادهم .
يريدون بعد دفاعنا عن الاديان واحترامها ومطالبة الجهات الامنية بالتدخل يريدون اختراق صفحاتنا والعبث بها .
ليكونا مع المدعو المصرى محمد مصطفى منصور من طنطا ورقم تليفونه موجود على صفحته والمتخصص ايضا فى الحاسبات شبكة لداعش فى مصر ولبنان .
ويطالب أدهم السلطات اللبنانية بسرعة تعقب سناء يامن ومحمد عباس والقبض عليهم بتهمة اختراق صفحات المدافعين عن ديانتهم .
كما أطالب انا شخصيا الاجهزة الامنية المصرية بتعقب المدعو محمد مصطفى منصور الذى يسب طائفة محترمة واشقاء عرب بل وسيب كل الدروز حول العالم ليثير فتنة طائفية قد تصيب وحدة الصف العربى فى مقتل .
ونحن من هنا نطالب السفارة اللبنانية بالقاهرة بسرعة التحرك ومخاطبة الجهات الامنية ضد المدعو المصرى والتعاون مع الاجهزة الامنية اللبنانية بسرعة القبض على مثيرى الفتنة الطائفية كمدخل للدواعش فى البلدين ومحاولاتهم القذرة فى هدم وحدة الصف العربى .
