لم يتخيل مصباح الرفاعى اللاعب الناشئ الشهير بلمبه صاحب الـ19 عام فى يوم من الايام أن أندية القمة الاهلى والزمالك سوف تقبله لاعبا ولكنه الحلم الذى كان يحلم به.
وبدأ فى تنفيذ أولى خطواته عندما ترك نفسه للكابتن مجدى راتب صانع النجوم والرياضى صاحب العلاقات الكبيرة.
وبدأ يخطو خطوات جادة نحو تحقيق الحلم عندما تدرب وتم تجهيزه مع الكابتن مجدى الذى قام بقيده فى النادى الاوليمبى كخطوة أولى ثم تم قيده عن طريق الكابتن علاء عبد الغنى بنادى الزمالك وعلى الفور تم ضمه لنادى الزمالك .
ولأن اللاعب أصبح متميزا ورأى محمد صلاح والننى خرجا للنجومية الأكبر من المقاولون العرب تحدث مع أبيه الروحى كابتن مجدى راتب وبالفعل تم نقله للمقاولون العرب.
ولكن مطاردة الاهلى للاعب لم تنتهى ولكن طموحه كان اكبر وحاول الكابتن سامى قمصان ان يكون هو الخيط الذى يقدمه للأهلى عن طريق غزل شبين فى الممتاز ب ولعب مصباح بغزل شبين الموسم الماضى .
ولم تفلح محاولات سامى قمصان معه وبدأ طموحه يعلو وقام بالحصول على الاستغناء الخاص به بعدما علم من أبيه الروحى كابتن مجدى راتب ان هناك اندية أوروبية سوف تطلب خدماته حيث أنه يلعب ناحية اليمين واليسار سواء باك أو هاف فهو يجيد اللعب بجوار الخطوط ومتميز فيها .
وحاليا يجد اللاعب مطاردات كثيرة من اندية محلية جاهزة لدفع مقابل محترم للاعب .
الا أن اللاعب ووكيله لازالوا يرفضون كل العروض المحلية انتظارا لنقل وجهته الى الدورى الاوروبى .
والانباء تتمنى له الاختيار الجيد سواء بمصر او خارجها