منصور الجزار يكشف المستور
احتراما لحق الرد قبل النشر ونظرا لعملى من قبل بقناة الخليجية التى تحولت حاليا لقناة العاصمة ونظراً لما وصل لى من معلومات وحقائق تؤكد ان حصانة رئيس القناة بالبرلمان أصبحت سيفا وسلاحا ارهابيا على رقبة كل من تسول له نفسه أن يقترب من سعيد حساسين ..
الا أننى من 20 سنة واكثر لم ولن أخاف من فضح اى مسئول يفسد فى بلده ويرعى ويحمى الفساد بل ويشجعه ..
ورغم ذلك طلبت شقيق سعيد حساسين ليرد هو أو شقيقه رئيس القناة عن مالدينا ولم يرد وطلبت الرجل المقرب من سعيد حساسين ليبلغه بضرورة الرد او سوف أنشر ماعندى وأكون خارج المحاسبة الاخلاقية والمهنية وكان الاتفاق على ان الرد سيكون بعد ساعات وأيضاً لم يرد ..لتكون الرسالة لنا وللجهات الأمنية بالدولة أن سعيد حساسين لايحترم أحد ولايهتم بالدولة وكياناتها وسوف يحمى من يشاء من الفاسدين المزورين ..
واليكم بمنتهى البساطة القضية الأولى والتى سيتبعها القضية الثانية قريبا والتى سوف أتقدم بها شخصيا للنائب العام ولمجلس الشعب ولأمن الدولة بما يوجد معى من مستندات لم تكتمل بعد ولكن مامعى قد يكفى فى حالة اصرار سعيد حساسين بعدم احترام حق الرد وتخريب الدولة ..
نعود للقضية الاولى وهى على لسان زوجته الاولى أم ابنائه الثلاثة :
المذيع ترك ابنائه 3 سنوات بلا طعام في الوقت الذي يقدم فيه برنامج اقتصادي شهير وقام بابتزاز ام ابنائه بقضايا رفضتها المحكمة واخدت عدم قبول خضوعا لزوجته الجديدة التي ابتزت ام ابنائه ايضا وقامت بسبها وقذفها وسب ابنائها مما كان نتيجته حبسها وهى زوجة محمد بركه مني كمال شهر مع الشغل في القضية رقم 508 لسنة 2016 محكمة اقتصادية وصدر حكم ضدها بالتعويض المدني ب100 الف جنيه لصالح ام الاولاد وطليقة المذيع .
زوجة المذيع الأسطورة مطلوبة للجنايات بقضية تزوير بنقابة الأطباء:
استئجار العاملين بالقناة للابتزاز واستخدام نفوذ الحصانة :
المذيع الاسطورة المحمى بحصانة حساسين وضابط جيش مفصول بجريمة آثار يهدد من يقف ضده :
ومن المنتظر خلال ايام صدور قرارات بحبس المذيع وتوقيع التعويض والحبس علي مني كمال زوجته الهاربة بمعرفته وحماية الحصانة وضبطها واحضارها .