ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نجوم الفن بالمنصورة يهددون عرش الكوميديا المصرية بفن راقى هادف بمسرحية ( لما روحى طلعت )
كلهم قادة اصحاب مستوى رفيع من الفكر والنشاط والعمل الجاد الدؤوب والشعلات التى لاتهدأ من أجل تقديم فن راقى جاد يحترم العقول ويسعد الملايين تحت رعاية ادارية لمحافظ الدقهلية الدكتور احمد شعراوى الذى سيحضر العرض المسرحى المسئول عنه اداريا محافظة الدقهلية ومسئول عنه فنيا مكتبات مصر عن طريق المنسق العام لمكتبات مصر ..
وقبل الدخول فى العرض المسرحى الذى أبهر وأسعد كل الحضور والمستمر اسبوع كامل وجب علينا فقط ان نعطى جرس انذار للقيادة السياسية بالدولة متمثلة فى رئيس الحكومة ووزير الثقافة بأهمية رعاية الموهوبين الفائقين المجتهدين بأقل الامكانيات وهم فنانى الاقاليم الذين ليسوا فى حسابات القيادة السياسية وننوه فقط عن رعايتهم لمكتبة مصر العامة بالزيتون والتى تتبع وزارة الثقافة بقرار من مبارك فقط ،
ولماذا هى فقط التى ترعاها وزارة الثقافة وغيرها من المكتبات وخاصة مكتبة مصر العامة بالمنصورة مصنع النجوم على مدار 9 سنوات؟؟؟
لماذا لايتم رعايتها وهى التى تقدم فن هادف وتجذب كافة شرائح المجتمع ونتركهم يعانون من قلة الامكانيات ومع ذلك يتألقون وينجحون ويحققون نجومية حقيقية تفوق كل المسارح الكوميدية الهزلية ؟؟
يكفى أن نعلم أن مايتم انتاجه واخراجه من مسرح مكتبة مصر العامة يفوق كل مسارح القطاع العام والخاص بنجوم صنعوا المجد ورسالتهم راقية بلا امكانيات ؟؟؟ !!!
ونأتى للعرض المسرحى اليوم وهو مسرحية (لما روحى طلعت) لكتيبة من الشباب والفتيات والاطفال جميعهم محبين للفن وجميعهم موهوبين .
ولأول مرة نتابع عرض مسرحى وقف فيه الجمهور كثيرا للتصفيق احتراما لما يقدم من أبطال العمل كما أننا ولأول مرة نرى الجمهور مابين الابتسامة من القلب ولحظات الحزن المختلط بالدموع لم يتمالك نفسه من روعة مايقدم ومن روعة ممثلين ليس لهم راع ولا تطاردهم الاضواء كانوا اليوم قمة فى الروعة والابداع .
فهنيئا للمنصورة كتيبة العمل المسرحى ( لما روحى طلعت )من كبيرهم لصغيرهم والذين قدموا للجمهور اليوم وجبة دسمة من المتعة والاثارة والجودة والرقى .
وبدون ترتيب لنا الشرف أن نقدم صور هؤلاء الفنانين ثم أسمائهم ونسلط الضوء عليهم لعل القيادة السياسية والتنفيذية تعطيهم قدرا مما يقدموه من فن راقى هادف .
وقبل الدخول فى العرض المسرحى الذى أبهر وأسعد كل الحضور والمستمر اسبوع كامل وجب علينا فقط ان نعطى جرس انذار للقيادة السياسية بالدولة متمثلة فى رئيس الحكومة ووزير الثقافة بأهمية رعاية الموهوبين الفائقين المجتهدين بأقل الامكانيات وهم فنانى الاقاليم الذين ليسوا فى حسابات القيادة السياسية وننوه فقط عن رعايتهم لمكتبة مصر العامة بالزيتون والتى تتبع وزارة الثقافة بقرار من مبارك فقط ،
ولماذا هى فقط التى ترعاها وزارة الثقافة وغيرها من المكتبات وخاصة مكتبة مصر العامة بالمنصورة مصنع النجوم على مدار 9 سنوات؟؟؟
لماذا لايتم رعايتها وهى التى تقدم فن هادف وتجذب كافة شرائح المجتمع ونتركهم يعانون من قلة الامكانيات ومع ذلك يتألقون وينجحون ويحققون نجومية حقيقية تفوق كل المسارح الكوميدية الهزلية ؟؟
يكفى أن نعلم أن مايتم انتاجه واخراجه من مسرح مكتبة مصر العامة يفوق كل مسارح القطاع العام والخاص بنجوم صنعوا المجد ورسالتهم راقية بلا امكانيات ؟؟؟ !!!
ونأتى للعرض المسرحى اليوم وهو مسرحية (لما روحى طلعت) لكتيبة من الشباب والفتيات والاطفال جميعهم محبين للفن وجميعهم موهوبين .
ولأول مرة نتابع عرض مسرحى وقف فيه الجمهور كثيرا للتصفيق احتراما لما يقدم من أبطال العمل كما أننا ولأول مرة نرى الجمهور مابين الابتسامة من القلب ولحظات الحزن المختلط بالدموع لم يتمالك نفسه من روعة مايقدم ومن روعة ممثلين ليس لهم راع ولا تطاردهم الاضواء كانوا اليوم قمة فى الروعة والابداع .
فهنيئا للمنصورة كتيبة العمل المسرحى ( لما روحى طلعت )من كبيرهم لصغيرهم والذين قدموا للجمهور اليوم وجبة دسمة من المتعة والاثارة والجودة والرقى .
وبدون ترتيب لنا الشرف أن نقدم صور هؤلاء الفنانين ثم أسمائهم ونسلط الضوء عليهم لعل القيادة السياسية والتنفيذية تعطيهم قدرا مما يقدموه من فن راقى هادف .
وكتيبة العمل هم :
امير عبد الواحد وعمر عوض وسارة الطوخى وانور ابراهيم واحمد مدحت ورويدا جمال وخالد ناصر واميرة المنجى واية الطوخى ومصطفى العيسوى وكريم محمود وعبد الرحمن الشوالى وطارق عمر واحمد بهجت ومصطفى الشربينى واية عبد البارى ومحمد عبد الناصر واحمد يسرى والطفلة هنا والطفلة روينا .
وكلمة أخيرة للمسئولين عن الفن والثقافة تذكروا هذه الاسماء وسنوافيكم بمفاجآت كبرى خلال العرض الممتد لاسبوع كامل عن نجومية هؤلاء ..
فمنهم من يستحق الاوسكار ومنهم من يستحق ان يعتلى عرش النجومية الكوميدية بحق .
فلهم جميعا التحية والتقدير لمواهبهم الكبيرة .